اليوم موضوعنا مهم جدا جدا كوننا في زمن انتشرت فيه السرقة والتحايل الألكتروني وأقدم لكم اختبار
جميل جدا ومفيد يعمق من معرفتك للتحايل والرسائل المزورة والمواقع المزيفة التي يقوم بعملها ضعاف
النفوس وذلك محاولة منهم لاختراق حساباتك أو بياناتك أو حتى ايميلاتك والاختبار مقدم من كرسي الأمير مقرن لأمن المعلومات
جميل جدا ومفيد يعمق من معرفتك للتحايل والرسائل المزورة والمواقع المزيفة التي يقوم بعملها ضعاف
النفوس وذلك محاولة منهم لاختراق حساباتك أو بياناتك أو حتى ايميلاتك والاختبار مقدم من كرسي الأمير مقرن لأمن المعلومات
الاختبار عبارة عن مجموعة أسئلة مصحوبة بصورة إما لموقع الكتروني أو لرسالة بريد ويطلب منك تحديد هل هي صحيحة أم مزورة وكل ماعليك أن تجيب عليها ومن ثم تجد الإجابة مباشرة بعد الاجابة مع ذكر السبب والتعليل إن كانت مزورة وذلك يمنحك معرفة جديدة في التسوق الآمن بمشيئة الله ..
وإليكم تعريف مصطلح الاصطياد الألكتروني كما ورد في موقع كرسي الأمير مقرن لأمن المعلومات
الإصطياد الإلكتروني هو عملية إحتيال يستخدمها لصوص الإنترنت للحصول على المعلومات الشخصية والمهمة للضحايا ككلمة المرور ورقم بطاقة الإئتمان وذلك بغرض سرقة أموال وهويات الضحايا من المستخدمين. يتم في هذا الإحتيال الدمج ما بين التقنيات و الهندسة الإجتماعية، ولكن الإعتماد الأكبر للصوص هو على الهندسة الإجتماعية كونها ذلك الإحتيال الذي لا يمكن تفاديه بمضادات الفيروسات أو بجدران النار أو غيره من تقنيات الأمن الإلكتروني، فالهندسة الإجتماعية تعتمد وبشكل كبير على مدى التأثير على المستخدم واستغلال ضعف ثقافته ووعيه في أمن المعلومات ومخاطر الإنترنت. ولذلك وكنوع من التدريب والتثقيف والتوعية للمستخدمين وضعنا هذا الإختبار والذي سنتطرق فيه إلى بعض حالات الهندسة الإجتماعية المستخدمة في الإصطياد الإلكتروني. |
||||||||||
يتألف الإختبار
من عدد من الأسئلة، يعرض كل سؤال صورة لموقع إلكتروني أو رسالة بريد
إلكتروني وما
عليك إلا أن تحدد إن كان هذا الموقع أو رسالة البريد هي إصطياد
أو حقيقية
وشرعية. وبمجرد إدخال الإجابة ستظهر لك الإجابة الصحيحة مع
التفسير-للفائدة-.
وعند الإنتهاء من
الإختبار ستظهر لك نتيجتك النهائية مفصلة، أي أنها ستتضمن إدخالاتك
مع الحلول
الصحيحة لكل سؤال. للبدء بالإختبار أنقر على زر "بدء الإختبار"...وحظاً موفقاً |
للدخول للاختبار
تعليقات
إرسال تعليق
لا تتردد أخي في طرح سؤالك , فنحن هنا في خدمتك ,